يوافق اليوم الثالث من شهر مارس، الذكرى الـ88 لطرح الفيلم الأول  لسلسة أفلام King Kong الشهيرة، الذى عرض لأول مرة عام 1933، محققاً طفرة كبيرة في عالم السينما باستخدام تقنيات الرسوم المتحركة المتوقفة في عرض الفيلم.

وحرصت عدد من الصفحات الشهيرة المهتمة بالأفلام العالمية، عبر منصات السوشيال ميديا، على إحياء ذكرى العرض الأول للفيلم الذي فتح افاقا جديدة فى صناعة السينما والدراما على مستوى العالم.

وكتبت احدى الصفحات في منشور لها "في مثل هذا اليوم قبل 88 عامًا ، تم عرض فيلم King Kong الأصلي (1933) لأول مرة، كان الفيلم الكلاسيكي علامة فارقة في سينما هوليوود، مع استخدامه الرائد للمؤثرات الخاصة، مثل الرسوم المتحركة المتوقفة عن الحركة ".

يحكي الفيلم قصة الغوريلا العملاقة التي تحاول امتلاك شابة جميلة، أنتج الفيلم العديد من المتابعات وإعادة الإنتاج، وشهدت النسخ الجديدة الكثير من التطورات عن طريق التكنولوجيا، واستخدام الجرافيك والرسوم المتحركة المتطورة.

وكانت شركة "Legendary Pictures"،أعلنت أنها ستنتج جزءًا جديدًا من فيلم "Godzill"، ستدمج فيه بين Godzilla وKing Kon، وسيكون الفيلم بعنوان Godzilla vs. King Kong، ويتكلف الفيلم ميزانية ضخمة جدا تصل إلى 200 مليون دولار، وسيطرح بدورالعرض السينمائية الأمريكية 2020.